رأت مصادر في قوى 14 آذار، ان “هجمة” النائب ميشال عون يوم الثلاثاء، أثمرت اللقاء الذي كان ينتظره مع حليفه السيد حسن نصرالله، والذي يفترض ان يكون تلقى فيه إجابات على كل التساؤلات الشاغلة لباله، سواء كان على مستوى رئاسة الجمهورية او قيادة الجيش الحائرة بين التمديد للقائد الحالي او تعيين سواه.
على ان هذه المصادر املت لـصحيفة “الأنباء” ان يكون البحث بين الرجلين تناول المخاطر الإقليمية على البلد، ليس من جانب التكفيريين فحسب، بل ايضا من جانب ما يعد لمواجهات مع المعارضة السورية في منطقة القلمون، حيث يلعب حزب الله دورا اساسيا.