توقعات الخطوط الجوية البريطانية إيزي جيت تعرضت لكبوة في أبريل/نيسان، مع إضرابات الحركة الجوية وتقلص الربح وتحطم طائرة جيرمان وينغس في فرنسا، مما ردع العملاء عن الحجز، الامر الذي دفع الأسهم للهبوط بواقع ثمانية فاصل خمسة في المئة. ثاني أكبر ناقل اقتصادي في أوروبا بعد ريان اير ، قال إنه تموضع على مسار النمو المستمر في السنة المالية حتى سبتمبر/أيلول.
المحللون يقولون إن توقعات الأرباح السنوية ستكون أقل أي تسعة وثلاثين مليون دولار بسبب الاضرابات الفرنسية التي ادت إلى الغاء ما يربو على ستمائة رحلة.