اشارت مصادر “جيش الفتح” لصحيفة “الأخبار” الى أن “ورقة القوة، أي العسكريين المخطوفين، لم تُستخدم بعد، بل اكتُفي بالتلويح بها مع بدء المعركة. وهذا خير دليل أن المبادرة لا تزال في أيدينا”.
وبررت المصادر إخلاء مراكز استراتيجية بالقول: “كُنّا ننسحب حيث نجد أنفسنا نُستنزف”. ويؤكد أبو مصعب اللبناني، من “جبهة النصرة”، بأن تسجيلات مصوّرة ستنشر قريباً «توثّق كميناً للنصرة لعناصر مهاجمة من الحزب وقع على مساحة ثلاثة كيلومترات تم تفخيخها من جرود بريتال باتجاه الجبة يظهر زيف إعلان الحزب عن خسائره”.