الطفرة العقارية البريطانية ساعدت استثمارات كنيسة انجلترا على تحقيق ستة مليارات وسبعمائة مليون جنيه استرليني في العام الماضي، أي أعلى بمليار جنيه استرلينيى مما كان عليه الحال قبل الأزمة المالية.
مدعومة بمشاريع جديدة في الائتمان الخاص، وزيادة الاستثمارات في الغابات والأخشاب، كنيسة انجلترا اصبحت واحدة من أكبر مالكي الغابات من القطاع الخاص في المملكة المتحدة.
الكنيسة تستمر في استئناف العنفوان المالي، بعد الأيام المظلمة من عام 2008، عندما أجبرت خسائر شبه كارثية على رفع سن التقاعد لرجال الدين.