ذكرت قناة “العربية” بأن القوات العراقية فرضت طوقاً أمنياً على مدينة الرمادي من الجهات الثلاث الغربية والشرقية والجنوبية استعداداً لاقتحامها.
القوات العراقية تقدمت من جهة الخط الدولي الذي يربط بغداد بعمان ودمشق، مؤكداً أن العمليات داخل الرمادي لم تبدأ بعد، وأن هناك مناوشات عسكرية بين القوات العراقية المدعومة من ميليشيات الحشد الشعبي من جهة، والتنظيم المتطرف من جهة أخرى في المناطق الجنوبية والشرقية التي تفصل مناطق الحبانية عن الرمادي.
واتهم رئيس مجلس النواب الحكومة بعدم الإعداد الجيد لمعركة تحرير الأنبار، مطالباً بتسليح العشائر من أبناء المحافظة للمساعدة في استعادتها من “داعش”.