أعدت مجلة “يوث هيلث” تقريراً عن زواج النجم الهوليودي جورج كلوني وأمل علم الدين، جمعت فيه كل ما يتم تناقله من أخبار وشائعات عن ان الأمور لا تسير على ما يرام في زواجهما، حتى ان البعض يتحدث عن انه كان مجرد زواج مزيف الهدف منه تحقيق بعض المكاسب.
وأوضحت انه بحسب موقع “لايف ستايل” فإن المحامية الناشطة في مجال حقوق الإنسان، تتشاجر بشكل مستمر مع كلوني بشأن اختلافاتهما، وثمة شائعة جديدة عن أنها تراقبه عن كثب لأنها ليست مرتاحة لعمله مع الممثلة جوليا روبرتس.
ونقل الموقع عن مصدر قوله إن “أمل تراقب موقع تصوير فيلم Money Monster.. ولا تتحمل جوليا، والطريقة التي تسرق فيها وقت جورج، لكنهما صديقان قديمان، ويحبان تمضية الوقت معاً”.
وتحدث موقع “كلاسيكالايت” عن الأمر عينه، مشيراً إلى ان علم الدين تجد صعوبة كبيرة في تقبل فكرة تمضية زوجها اليوم بكامله مع روبرتس.
وذكرت المجلة ان المواقع الإلكترونية تتحدث أيضاً عن ان زواج كلوني وعلم الدين كان مزيفاً، والهدف منه تحسين صورة النجم الهوليودي، وخدمة تطلعاته السياسية.
وقال أحد المصادر: “أشعر بالأسف لكل الذين يعتقدون ان هذا الزواج حقيقي.. فهل من زواج مزيف أكثر من هذا؟.. والمؤكد أنهما ليسا مغرمين”.
يشار إلى ان هذه الشائعات تتعارض تماماً مع ما يقوله كلوني علانية عن انه مغرم جداً بزوجته التي غيرت كل شيء في حياته، وقد اتفقا على عدم الافتراق عن بعضهما لأكثر من أسبوع واحد، ويخططان لزيارة الأماكن الجميلة معاً.
ويذكر ان كل الصور التي التقطت للزوجين معاً، تظهرهما سعيدين والابتسامة لا تفارق وجهيهما.
