كشفت دراسة أميركية عن طريقة جديدة لمعرفة جنس المولود الجديد، حيث تقول الدراسة التي أجرتها الباحثة الأميركية جينا بينكوت أن حجم ثديي المرأة أثناء الحمل يحددان جنس مولودها. فالمرأة التي تملك ثدياً أكبر أثناء الحمل تكون حاملاً بأنثى، أما إذا كانت تملك ثدياً صغيراً ستكون حاملاً بصبي والسبب يعود إلى أن أجنة المولود الذكر تنتج المزيد من الهرمون الذكري التستوستيرون الذي يكبح نمو الثدي عند المرأة الحامل.
لذا فثدي المرأة الحامل بذكر لا ينمو سريعاً كثدي الحامل بأنثى.