شارك مئات الاشخاص من البيض والسود في تجمع تكريما للمواطنين السود التسعة الذين قتلوا داخل كنيسة في تشارسلتون في جنوب شرق الولايات المتحدة.
واقيم التجمع الذي نظمته المدينة في ملعب مغلق في مدرسة تشارلستون، وجلس خمسون شخصا من اقرباء الضحايا في الصف الاول، ثم نهض كل منهم ليعرف بنفسه.
وقوبل عضو مجلس الشيوخ المحلي مارلون كيمبسون بالتصفيق حين ندد باستمرار رفع العلم الاميركي على مبنى برلمان كارولاينا الجنوبية في حين نكست كل الاعلام الاخرى.
وعند دخولهم القاعة، تلقى المشاركون في التجمع ورودا قدمها واهب لم يشأ كشف هويته.