دعا الرئيس الجزائري عبدالعزيز بوتفليقة إلى ترشيد إدارة الموارد المالية في بلاده في ضوء انهيار أسعار المحروقات في العالم الذي أثر سلبًا على المداخيل الخارجية لبلاده رغم أنها تملك احتياطات كبيرة للصرف وموارد اقتصادية هامة.
واستعرض في رسالة وجهها إلى شعبه اليوم بمناسبة الاحتفال بالذكرى الثالثة والخمسيـن للاستقلال التي تأتي غدًا الأحد المحطات التنموية من توليه السلطة في بلاد عام 1999 ليشير إلى تقلص البطالة من 30% وقتها إلى حوالي 10% حاليًا وعودة السلم المدني للبلاد.