أعلن البيت الأبيض أن الخيارات العسكرية لا تزال مطروحة بالنسبة لإيران، لكن إدارة الرئيس باراك أوباما تلجأ إلى الديبلوماسية أولاً.
وقال الناطق باسم البيت الأبيض جوش إيرنست إن “الاتفاق النووي مع إيران سيعزز الخيارات العسكرية المحتملة للولايات المتحدة في حال انتهكت طهران الاتفاق، والاتفاق سيوفر للولايات المتحدة رؤية أشمل للأنشطة الإيرانية”.