كانت أليسون دفيرس تعاني من مشكلة في أسنانها، فتوجهت إلى طبيب أسنان جديد ومن جنسية أخرى. شعرت أليسون بالخوف عندما لاحظت الحاجز اللغوي الكبير بينهما لكنها وافقت أن تتعالج لديه.
للمرة الأولى، لم تتجاوب أليسون مع المخدر الموضعي فقرر الطبيب أن يعطيها مخدراً عمومياً كي تنام خلال الجلسة. لكنها حين استفاقت، وجدت ان طبيب الأسنان هذا قام باقتلاع كل أسنانها.
اضطرت أليسون إلى وضع أسنان بديلة، والخضوع إلى عملية جراحية دامت 8 ساعات أعادت إليها البسمة والثقة بالنفس.