لفت رئيس حركة “التغيير” ايلي محفوض الى انه ومنذ جريمة بتدعي وما قبلها ولغاية الاعتداء على رجال الدين تبقى المطالبة الفعلية والحقيقية بحلّ الميليشيات واستعادة الدولة لسيادتها بالقوة.
محفوض، وفي سلسلة تغريدات له عبر “تويتر”، قال: “يجب ان لا نتغاضى عن المسؤولية التي يتحملها فريق يمنع ادارة الجمهورية من الاستمرار وهو حرم اللبنانيين من ٤٤٠ فرصة مقومات حياة وبقاء وتقدّم”.
وأضاف: “تناول شهداء استقلال ٢٠٠٥بشكل استفزازي في معرض مواقف بعض السياسيين دليل فشل وإخفاق وملامسة حدّ الافلاس لولا استشهادهم لما انسحب عسكر الاحتلال”.