رجّحت مصادر في قوى “14 آذار” استبعاد الملف اللبناني في الوقت الحالي من المباحثات التي يجريها وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف في لبنان، لا سيما رئاسة الجمهورية بانتظار اللقاء السعودي الإيراني، مشيرة في تصريح لصحيفة الشرق الأوسط” إلى احتمال ربطها في مرحلة لاحقة بمصير الرئاسة السورية بعد التسوية المرتقبة، بحيث يبحث في اسم توافقي وغير صدامي.