يقول نظام مغيط (شقيق المؤهل أول المخطوف إبراهيم مغيط الذي كان مع الأهالي) لصحيفة “السفير”: “إن ما حصل معنا جعلنا في حالة نفسية يرثى لها، لكننا تعذبنا وعانينا على مدار سنة و20 يوما، ولا بأس في أن نعاني أياما إضافية من أجل لقاء أولادنا الذين لا نعرف عنهم شيئا منذ تسعة أشهر”.
ويضيف: “لسنا مطمئنين الى ما يحصل، لكننا مجبرون على ذلك، بسبب إهمال الدولة وغيابها الكامل عن هذه القضية، وهذا التقصير هو الذي دفعنا الى القيام بهذه الخطوات”.