هرب مئات الكولومبيين من فنزويلا مع ممتلكاتهم الشخصية بدلا من ابعادهم فارغي الايدي من قبل السلطات مثل اكثر من الف منهم اعيدوا الى بلدهم مع تصاعد ازمة الحدود بين البلدين. وغادر الكولومبيون ولاية تاخيرا، حاملاً بعضهم برادات وفرش متوجّهين الى بلدهم عبر النهر الذي يشكل الحدود.
وكان الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو أمر بإغلاق الحدود بين ولاية تاخيرا ومنطقة نورتي دي سانتاندر الكولومبية الاسبوع الماضي ردًا على هجوم شنّه مجهولون على دورية عسكرية وأدّت الى جرح مدني وثلاثة جنود خلال عملية لمكافحة المخدرات.