أعلنت المديرية العامة للأمن العام في بيان أنها “وفي إطار متابعة نشاطات المجموعات الارهابية والخلايا النائمة التابعة لها، وتعقبها والشبكات الناشطة في مجال التزوير والنصب والاحتيال وتهريب الاشخاص، أوقفت كلا اللبناني (و.ع) لإنتمائه الى تنظيم داعش الارهابي ونقل الاموال والسلاح والمقاتلين الى سوريا لمصلحته.
– اللبناني (ع.غ) لإنتمائه الى مجموعة الموقوف ابراهيم بركات التابعة لتنظيم داعش الارهابي وقيامه بتخزين ونقل الاسلحة لمصلحته.
– الفلسطيني اللاجئ في لبنان (و.أ) لمبايعته وانتمائه الى تنظيم داعش وقيامه بأعمال رصد ومراقبة لمقار قيادات فلسطينية داخل مخيم عين الحلوة تميهدا لتنفيذ عمليات تطالهم ورصد تحركات عناصر الجيش اللبناني عند مدخل المخيم المشار اليه.
– الفلسطيني اللاجئ في لبنان (أ.ر) والذي تربطه صلة قرابة بالارهابي الفار سراج الدين زريقات، لمشاركته في احداث عسكرية داخلية تهدد الاستقرار والسلم الاهلي ومحاولة انتقاله الى سوريا للقتال الى جانب إحدى المجموعات الارهابية.
– اللبناني (ط.ح) لتورطه في أعمال إرهابية ضد الجيش والقتال في سوريا الى جانب الجماعات المسلحة ووجود معلومات عن علاقة له بتفجيري جبل محسن.
– السوري (ع.أ) لنشاطه في مجال نقل وتأمين مستلزمات لوجيستية لمصلحة المجموعات الارهابية في جرود عرسال، بالاضافة الى حيازته بطاقة اقامة مزورة.
– السوري (ح.ع) في منطقة الجنوب، لإقدامه مع آخرين على تأليف شبكة تنشط في إدخال السوريين الى لبنان عبر حجوزات فندقية وهمية وتزوير بطاقات دخول.
– السوريين (و.م) و(ا.م) لمحاولتهما المغادرة الى المانيا عبر مطار رفيق الحريري الدولي بموجب تأشيرتين المانيتين مزورتين استحصلا عليها من خلال افراد شبكة تنشط في مجال تسفير الاشخاص مقابل مبلغ مالي يصل الى 2000 دولار اميركي للسمة الواحدة.
وتجري التحقيقات معهم بإشراف القضاء المختص.
– اللبناني (ع.ش) في بلدة تعنايل -البقاع، لنشاطه في تهريب الاشخاص من خلال تأمين حجوزات فندقية وهمية وتأمين بطاقات دخول وتوشيحها بأختام دخول ومغادرة لبنانية مزورة مقابل مبالغ مالية ترواح بين 100 و200 دولار أميركي، وبعد انتهاء التحقيق معه أحيل على القضاء المختص”.