أعلنت إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما، ان عدد السجناء الذين أفرج عنهم من معتقل غوانتانامو الذين يشتبه بأنهم “عاودوا الانخراط” في جماعات متشددة في الخارج زاد خلال الشهور الستة الأولى من عام 2015.
وأظهرت الاحصائيات التي نشرها مكتب مدير المخابرات القومية أنه اعتبارا من تموز هذا العام من بين 121 سجينا أفرج عنهم منذ تولي الرئيس باراك أوباما السلطة في عام 2009 تأكد عودة ستة إلى ميدان القتال ويشتبه في أن ستة آخرين فعلوا ذلك.