تفيد مصادر من داخل الحراك الشعبي أنه في الآونة الأخيرة طرأ نوع من التضخم المفتعل في أعداد المجموعات المنضوية إليه، وذلك تحت أسماء مختلفة.
وتقول هذه المصادر لصحيفة “الأنباء” الكويتية إن العديد من هذه المجموعات الوافدة وظيفتها اختراق الحراك لمصلحة أجهزة وأحزاب تريد تخريبه.