أفادت معلومات صحيفة “اللواء” أن “التيار العوني يتمسك بأي تسوية تُبقي العميد شامل روكز في السلك العسكري، في وقت حسم وزير الدفاع الوطني سميرمقبل أمره وقرّر استدعاء العميد إدمون فاضل من الإحتياط والإستمرار في الخدمة كمدير للمخابرات في الجيش”.
واكد مصدر عوني في مجالسه أنه “ما لم تسوَ ما وصفه بقضية التعيينات الأمنية، فأن جلسة مجلس الوزراء ستبقى أمام مشكلة حقيقية، فضلاً عن قضية آلية إتخاذ القرارات”.