قالت مصادر الرئيس تمام سلام لصحيفة “القبس” إنه “لم يعثر على الملف اللبناني في الأجندة الدولية، حتى أن الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند الذي على تواصل مع مسؤولين دوليين واقليميين لم يقدم لرئيس الحكومة سوى التمنيات بالحفاظ على الستاتيكو. وهو قد ارجأ زيارته لبيروت حتى تشرين الثاني”.
وتضيف المصادر أن “سلام كان يراهن على لقائه مع الرئيس الايراني حسن روحاني علّ ذلك يساعد على تبين نقطة ضوء في أخر النفق، لكن هذا الاخير بادر الى إلغاء الموعد للعودة الى طهران”.