تتواصل في الرابية الاجتماعات واللقاءات المتصلة بالتحضير للموعد والحدث الأهم بالنسبة الى العماد ميشال عون، وهو 11 الشهر الحالي، حيث التظاهرة الكبرى على طريق القصر الجمهوري في بعبدا.
وكشفت صحيفة “الأنباء” الكويتية أن عون يتولى التعبئة الاستثنائية شخصيا بالكلام عن الالتزام والتحفيز على التظاهرة، لأن تجاوزه عسكريا فيما خص ترقية صهره العميد شامل روكز يمكن أن ينسحب رئاسيا في المستقبل. وتحدثت المعلومات عن خطوط اتصال مفتوحة بين التيار الوطني الحر والحلفاء في 8 آذار على خلفية أن البعض منهم لا يستسيغ إجمالا التحرك في الشارع إلا في الحالات القصوى والضرورة.