قالت مصادر متابعة لصحيفة “الجريدة” الكويتية إن “رئيس الحكومة تمام سلام حدد سبب تأخره في دعوة المجلس بالقول إن مطمر البقاع لم يتوافر بعد”، علمًا بأن مطمر سرار هو أيضا لم ينته العمل فيه بعد، وهناك مقاومة من الأهالي لإنشائه، إضافة الى أن هناك إجراءات مالية مطلوب اتخاذها وعقود يجب أن تنجز مع شركة أو أكثر لنقل النفايات، وهذه كلها تستوجب إجراءات لاحقة للمعالجة، والصورة يجب أن تكتمل قبل طرح المسألة على المجلس.