اقترح رئيس حركة “التغيير” إيلي محفوض البحث بفرضية أنّ “حزب الله” يستأثر وحده بالساحة ويتفرّد بقراراته تنفيذًا لمشروعه، سائلاً “ما كان مصير لبنان من دون “١٤ آذار” في مواجهة الهيمنة الإيرانية”؟
واضاف في تغريدات عبر “تويتر”: “بلى استشهاد تلك الكوكبة من “الانتليجنسيا” أثمرت وعلى الرغم من بعض الإخفاقات منعنا تحويل لبنان لهلال إيراني ومشروع “حزب الله” غير قابل للتطبيق”.