رأى رئيس حركة “التغيير” ايلي محفوض ان انفعال “حزب الله” الأخير وخطابات قياديّيه الانفعالية مردها لانسداد أفق الانزلاق بالرمال المتحركة السورية وتحوّله من فصيل مقاوم لأشبه بمرتزقة.
محفوض، وفي سلسلة تغريدات له عبر “تويتر”، قال: “سلوك بعض المسيحيين درب التحالف مع نظام بيت الأسد وإيران حوّلهم لمجموعة انتظارية تعوّل على تطورات إقليمية بدل ان يكونوا هم صنّاع قرار وجودهم”.
وأضاف: “موقف المطران الياس عودة أعاد للكنيسة رونقها عبر استعادة ثقافة أصول العقيدة المسيحية القائمة اولا وأخيرا على المحبة ونبذ العنف ورفض الحروب”.