تابعت الأوساط اللبنانية الرسمية باهتمام التطورات العسكرية في سوريا وخصوصا في منطقة حلب حيث يخشى من مسعى روسي لتطويق تركيا من هذا الجانب، في وقت تزايد الكلام عن لقاء لوزراء خارجية السعودية والولايات المتحدة وروسيا، تحضيرا لإطلاق مشروع تسوية للوضع في سورية على قاعدة استمرار الاسد الى ما بعد قيام الحكومة الانتقالية وليس قبلها.
ويقول مصدر في “14 آذار” لصحيفة “الأنباء” الكويتية، ان الاسد في وضع المتنحي عن السلطة الفعلية الآن، حيث الروس في الجو والإيرانيون على الارض.