اشارت مصادر 14 آذار لصحيفة “الأنباء” الكويتية الى المزيد من تشبث طهران بالاوضاع اللبنانية من خلال دفع الامور الدستورية باتجاه رئيس يضمن لطهران وحلفائها في لبنان استمرارية الامساك بمفاتيح السلطة والنفوذ مقابل تسهيلات تقدمها من اجل تسوية في سوريا على الطريقة الروسية.