أعلن البيت الأبيض أن الرئيس الأميركي باراك أوباما والعاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز إلتزما بزيادة الدعم “للمعارضة السورية المعتدلة” خلال اتصال هاتفي اليوم الثلاثاء وأكدا الحاجة إلى التعاون في محاربة تنظيم “داعش”.
البيت الأبيض أضاف في بيان أن الزعيمين رحبا أيضا بالتزام الأطراف في الحرب اليمنية بجولة ثانية من المحادثات التي ترعاها الأمم المتحدة.
وقال “تعهد الزعيمان بأن يظلا على اتصال وثيق في ما يتعلق بهذه القضايا والموضوعات ذات الصلة وأكدا مجددا الشراكة القوية والمستمرة بين الولايات المتحدة والسعودية”.