أكدت مصادر السراي لـ”اللواء” أن الرئيس تمام سلام فور تلقيه أي ردود إيجابية في ملف النفايات تُظهر رغبة الجميع في المساهمة في إيجاد حل جدّي لهذا الملف، فإنه لن يتردّد عن الدعوة إلى عقد جلسة لمجلس الوزراء ولكن في حال لم تتجاوب معه جميع القوى السياسية فلن يقف مكتوف الأيدي وسيضطر إلى تسمية الأشياء بأسمائها بشكل واضح وجريء.