أكد الوزير أكرم شهيب أكد لصحيفة “الأنباء” أن مكان المطمر المفترض قرب الأوزاعي يصنف أصلا كمنطقة محروقة بيئيا، كونه يشكل مكبا للصرف الصحي والردميات وعصارة مكب الناعمة، لافتا الى أن اعتماده رسميا سيسمح باستخدام الشروط البيئية والصحية، وبردم مساحة من البحر تقدر بمائة وعشرين ألف متر مربع يمكن أن تستفيد منها بلدية الشويفات، مؤكدا أن الحل وشيك اليوم.