سقط 16 قتيلا من “حزب الله” خلال 48 ساعة في إدلب السورية، ومن بين القتلى مسؤول ميداني في “حزب الله” يدعى علي بلحص من بلدة صديقي جنوب لبنان، وباقي القتلى هم، أبو حسين (الجنوب)، وحسين محمد عيد (لجنوب)، وعلي محمد علوية (الجنوب)، ومازن محمد صقر (الجنوب)، ومازن محمد صقر (الجنوب)، وأسعد حسين سلوم(الجنوب)، وحسين محمد شقرا (الجنوب)، وبلال حسن عدشيت(الجنوب)، ومحمد علي فحص (الجنوب)، وحسن حسين الفيتروني (بيروت)، وعلي عبد الكريم النجار(جبيل)، وعبدالله حسن شكر (الجنوب)، ووائل عباس عباس(الجنوب)، وحسين محمد عقيل (البقاع الغربي)، وفراس علي علاوة(الهرمل)، وأسعد عبدالله مجدلاني(بيروت)، وحسين نايف الأسعد (بيروت)، وفايز نايف شمص(بيروت).
وصرّح “أبو خالد” عضو المكتب الإعلامي لأجناد الشام التابع لجيش الفتح عن تمكّن أجناد الشام وكتائب الثوار من السيطرة بشكل كامل على “تل سكيك” بريف حماة الشمالي الشرقي عقب اشتباكات عنيفة مع قوات النظام السوري دامت لأكثر من أربعة أيام، كما استطاعوا من السيطرة على مستودعي ذخيرة داخل التل ونقلها لأماكن الثوار الآمنة، إلا أنّها لم تنجح حينها في السيطرة على التل بسبب الخلافات التي حصلت داخل الجيش.
وشنت الطائرات الحربية الروسية أكثر من تسع غارات على منطقة الاشتباكات ومحيط مدينة خان شيخون في محاولة منها لوقف تقدم الثوار ولكنها لم تفلح في ذلك.