أفادت معلومات وزير الداخلية الألماني توماس دي ميزير بأن العديد من الجناة المتورطين في هجمات باريس الإرهابية لا يزالون فارين.
وقال الوزير الالماني مساء اليوم الأحد، في مقابلة مع القناة الثانية بالتلفزيون الألماني (زد دي إف): “أكثر ما يثير القلق معلومة أن مجموعة من الجناة لا تزال فارة في فرنسا”، مضيفًا: “لهذا السبب فإن من الصواب الإبقاء على الرقابة على الحدود مع فرنسا”.
وتابع: “نحن نفحص بسرعة شديدة كل الصلات المحتملة للجناة في ألمانيا، وسندير الآن كل حجر لاكتشاف ما إذا كانت هناك أي علاقة لهم بألمانيا”.