أشارت مصادر في قوى “14 آذار” الى أنّ الجهات التي نفذت الجريمة هي من تملك الاجابة عن اختيار العاصمة الفرنسية.
وقالت في حديث لصحيفة ”الأنباء” الكويتية: “إذا كانت العملية ثأرًا للغارات الفرنسية على “داعش” في سوريا، فإنّ الطائرات الفرنسية نفذت ثلاث غارات كانت أقرب الى تسجيل موقف مع دول التحالف أكثر منها عملية عسكرية بالمعنى الكامل.
المصادر أضافت: “إذا كان المطلوب موقفًا فرنسيًا أقلّ صلابة ضدّ دور الرئيس بشار الاسد في المرحلة الانتقالية، فذلك لا يتطلب هذا الكم من الحقد المدمر”.