راى البابا فرنسيس أن استخدام اسم الله لتبرير العنف هو ضرب من الكفر، معلقًا على إعلان “داعش” مسؤوليته عن هجمات باريس.
البابا وقال للآلاف الذين تجمعوا في ساحة القديس بطرس اليوم الاحد: “أريد أن أشدد من جديد على أن مسار العنف والكراهية لا يحل مشاكل الإنسانية، واستخدام اسم الله لتبرير هذا المسار هو كفر”، وتابع: “مثل هذه الهمجية تصيبنا بالصدمة، ونسأل أنفسنا كيف يمكن لقلب إنسان، أن يخطط وينفذ مثل هذه الأعمال المروعة والتي لم تصدم فرنسا فحسب بل العالم بأكمله”.
ثم دعا البابا المؤمنين للصلاة معه؛ من أجل الأبرياء الذين سقطوا ضحايا في الهجمات.