دعا الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند، اليوم الجمعة، الفرنسيين الموجودين “في بلدان حساسة” الى اتخاذ “احتياطاتهم” فيما توجه حوالي 40 دركياً فرنسياً من قوات النخبة منذ الجمعة الى مالي على اثر الهجوم على فندق “راديسون” في باماكو.
وهؤلاء الدركيون المتخصّصون في عمليات احتجاز الرهائن ينتمون الى مجموعة التدخل في الدرك الوطني. وبحسب ادارة “اير فرانس”، فانّ “12 موظفاً من الشركة كانوا في الفندق ساعة الهجوم، لكنّهم باتوا في مكان آمن”.