نمو القطاع الخاص الفرنسي تعوقه هجمات باريس في شهر نوفمبر تشرين الثاني الجاري، حسب ما أعلنته شركة ماركيت هذا الإثنين.
القطاع الخاص سجل 51.3 نقطة، لكنه خسر 1.3 بالمئة مقارنة مع شهر أكتوبر الماضي، مسجلا أدنى مستوياته خلال ثلاثة أشهر.
انخفاض سجل في قطاع الصناعات التحويلية، وكذلك قطاع الخدمات الذي كان الأكثر تضررا من الهجمات الإرهابية التي استهدفت العاصمة الفرنسية باريس وسان دوني في الثالث عشر من الشهر الجاري.