دان مجلس الأمن الدولي بشدة الاعتداء في تونس الذي أودى بحياة نحو 12 شخصا على الأقل من الأمن الرئاسي، داعيا إلى ضرورة التعاون بشكل نشط مع السلطات التونسية لمكافحة الإرهاب.
وأكد مجلس الأمن أن أي اعتداء إرهابي لن يحول تونس عن مسيرتها نحو الديموقراطية وعن الجهود التي تبذلها للنهوض الاقتصادي.
ويشار إلى أن انفجارا في حافلة تقل عناصر من الحرس الرئاسي وسط العاصمة تونس خلف 12 قتيلا على الأقل و17 جريحا، عقبه الإعلان عن حالة الطوارئ لمدة شهر.