أشاد وزير الشؤون الاجتماعية رشيد درباس “بصبر القائمين على ملف العسكريين المخطوفين”، مشيرا الى أن “اللواء عباس ابراهيم اكد له قبل أيام قليلة العمل بصمت”، آملا في ان يصل الى نتائج جيدة.
وفي مداخلة عبر اذاعة “صوت لبنان – 100,5″، اشار الى ان “ثغرة فتحت في الجدار الرئاسي، وأن جسرا بني بين الضفتين، ولكن لا ندري كم انه يتمتع بالقوة ليكون وسيلة عبور، وهناك من يحاول ان ينسف قواعد الجسر، والموضوع يسير برعاية دولية، ولكن القرار بيد الفرقاء اللبنانيين انفسهم”.
وأضاف: “كل الاطراف لا سيما “حزب الله” ليس لديهم ملاذ آمن الا الدولة التي عليها استكمال مؤسساتها والعودة للعمل ونشعر كوزراء باننا في حالة بطالة”.