أبرمت الحكومة الروسية اتفاقية لتسوية ديونها مع نادي باريس منذ منتصف التسعينيات، وتم منحها فترة سداد إلى حدود 25 عاماً، بيد أن أسعار النفط المرتفعة دفعت الجانب الروسي لأن يعرض سداداً مبكراً بهدف توفير 12 مليار دولار من خدمة الديون.
بعد ذلك تطورت مستويات مديونيات الشركات الروسية لتصل في أكتوبر الماضي إلى 551 مليار دولار متراجعة عن مبلغ 555.6 مليار دولار التي كانت في منتصف 2015.