أكد المدير العام للأمن العام اللواء عباس ابراهيم في حديث لصحيفة “السفير” ان “الوقت الآن هو للصمت، لكن ليس الراحة، ونحن سنستكمل عملنا في ملف العسكريين لدى “داعش”“.
وأضاف: حتى الآن لا خطوط تواصل بيننا وبينه يمكن الاعتماد عليها، لكننا سنبحث عن قنوات تفاوض مفيدة، لعلنا نصل الى النتيجة المرجوة في أقرب وقت ممكن.
وحول مصير العسكريين المحررين، قال: هناك قوانين وإجراءات ترعى حالات الخطف والأسر للعسكريين ويفترض ان تطبقها الأسلاك العسكرية والامنية المعنية، وفق تقديرها للأمور.