قررت مجلة “بلاي بوي” إصدار آخر عدد بصور عارية، لتستخدم على الغلاف نجمتها الشهيرة، باميلا أندرسون.
وستظهر أندرسون على غلاف عدد شباط القادم، لتكون هذه المرة الـ 14 لأندرسون لتظهر بها على غلاف هذه المجلة، والمرة الأخيرة التي ستصدر فيها المجلة صوراً لنساء عاريات بالكامل.
وقالت أندرسون، 48 عاماً، إن المحامي الممثل للمجلة قال إن مؤسس بلاي بوي لا يرغب بظهور أي نجمة أخرى بغلاف العدد الذي سيحدث تغييراً هائلاً بمحتوى المجلة، مضيفة أن ابنها، 19 عاماً، لم يمانع ظهورها عارية بالكامل على غلاف المجلة، بل شجعها على أداء المهمة.
يأتي هذا بعد إعلان بلاي بوي امتناعها عن نشر صور عارية بالكامل في تشرين أول الماضي، بعد أن انطلقت المجلة لأول مرة عام 1953 بصورة مارلين مانرو على غلافها، لتصبح جزءاً من الثقافة الشعبية الأميركية لعدة عقود أخرى من الزمن.
اشارة الى انها ليست المرة الاولى التي تظهر أندرسون عارية على غلاف “بلاي بوي”.