يواجه “تيار المستقبل” إمكان استغلال بعض القوى، كالجماعة الإسلامية، للاعتراض الشعبي على مبادرته، وتوجهها إلى رفع مستوى اعتراضها على التسوية المقترحة. وبحسب صحيفة “الأخبار” وصلت إلى قيادات 14 آذار معلومات عن أن «الجماعة» تدرس خيار اللجوء إلى الاحتجاجات الشعبية، وخاصة في الشمال، تحت عنوان «حليف القاتل… قاتل».