تلاقَت أطراف مسيحية فاعلة على رفض التدخّل الدولي في الشأن اللبناني بهذا بشكل فاضح. وقالت أوساط هذه الجهات لصحيفة ”الجمهورية” إنّ طريقة تعاطي الدوَل والسفراء مع الأفرقاء اللبنانيين ومحاولة تطويق السياسيين والتهويل على المراجع الروحية والأطراف الداخلية هي من الأسباب التي أفشلت طرحَ اسم سليمان فرنجية وعزّزت المواقف الرافضة، وجعلت هذا الطرح في مأزق حقيقي”.