نشر على موقعين تابعين لتنظيم “داعش” إن قيادات “حركة الشباب” أمروا بقتل واعتقال عشرات المسلحين الذين أعربوا عن استعدادهم لمبايعة “داعش”.
ومن بينهم محمد مكاوي، وهو سوداني شارك في إطلاق نار من سيارة على الدبلوماسي الأميركي جون غانفيل وسائقه في الخرطوم في 1 كانون الثاني عام 2008.
وكان مكاوي وشريك له، عبد الباسط حاج حامد من بين أربعة حكم عليهم بالإعدام في السودان لإدانتهم بقتل غانفيل لكنهما فرا من السجن في 2010.
وأعلنت الولايات المتحدة عن 10 ملايين دولار مقابل معلومات تؤدي إلى القبض على الرجلين.