يبدو أن حراس الرئيس الأميركي باراك أوباما لا يستطيعون حماية أنفسهم من اللصوص، فقد تعرض أحدهم لسرقة سلاحه من قبل لصوص وسط العاصمة واشنطن في وضح النهار.
وأفادت وسائل إعلام أميركية أن الحارس الذي تعرض للسرقة وكيل للأجهزة السرية.
وكان الرجل قد ترك مقتنياته في السيارة، ليفقد بعد عودته حقيبة بلاستيكية فيها أسلحة وجهاز لاسلكي وقيود للأيدي إضافة إلى شارة توضع على الصدر ووحدة للذاكرة تحوي معلومات سرية.
من جانبها، رفضت الأجهزة السرية الكشف عن هوية الحارس ولم تعلق على الحادث. روسيا اليوم