شددت أوساط قريبة من البطريرك بشارة الراعي لصحيفة ”السياسة” الكويتية على أن فرصة التسوية الرئاسية المطرحة قد لا تصح في كل مرة، وبالتالي فإن على القيادات السياسية وخاصة المارونية أن تناقشها بمسؤولية للاستفادة منها وإنهاء الفراغ الرئاسي، مشيرة الى ان بكركي تنظر الى التسوية على انها ايجابية وينبغي استغلالها بغض النظر عن الاسم المطروح، سيما أنها مدعومة دوليا وهناك تأييد خارجي لها.