ذكرت صحيفة “الجمهورية” أن السَنة الجديدة تطلّ على استحقاقات عدة ورثَتها من العام المنصرم، وأبرزُها:
أوّلاً: الاستحقاق الرئاسي الذي هو على موعد مع جلسة انتخاب جديدة في 7 كانون الثاني الجاري، علماً أنّ التطورات والاحداث التي شهدَتها الساعات الاخيرة أدخَلت هذا الاستحقاق مجدّداً في ثلّاجة الانتظار وإلى أجل غير مسَمّى.
ثانياً: تفعيل الحوار بين قادة الكتَل النيابية ودفعُه إلى الإنتاج، وفي الموازاة تفعيل الحوار الثنائي بين “حزب الله” وتيار “المستقبل”.
ثالثاً: تفعيل العمل الحكومي والنيابي تأسيساً على الجلستين الأخيرتين النيابية والحكومية.
رابعاً: ملفّ قانون الانتخاب الذي قاربَت مهلةُ الشهرين المحدّدة لإنجازه نهايتَها.
خامساً: ترحيلُ النفايات إلى الخارج في ضوء قرار مجلس الوزراء الأخير في هذا الصَدد.
سادساً: ملفّ النازحين السوريين ومواجهة الأعباء الناجمة منه، فضلاً عن مضاعفاته السياسية والأمنية على البلاد.