نفّذت “هيئة العلماء المسلمين” في طرابلس، وبالتنسيق مع لجان المساجد والهيئات الإسلامية في المدينة، ورابطة الطلاب المسلمين، حواجز محبة لجمع التبرعات لأهل مضايا السورية المحاصرين، وذلك في نقاط عدة عند مداخل المدينة.
وكان هناك تجاوب كبير لدى المواطنين من مختلف الطوائف الذين اكدوا وقوفهم مع أهل مضايا، ورفض حصارهم.
وصدف اثناء ذلك مرور الوزيرة السابقة نايلة معوض فتبرعت لمساعدة مضايا واهلها.