رأى منسّق الأمانة العامة لقوى “14 آذار” أنّ غرابة الوضع أدّت الى أنّ “١٤ آذار” انقسمت حول مرشحين في “٨ آذار” للرئاسة، وقال: “فزعيم “١٤ آذار” يدعم النائب سليمان فرنجية وزعيم آخر العماد ميشال عون وظروف المنطقة تمنع وصول أحد من الاثنين”.
سعيد، لفت في تغريدات عبر “تويتر” الى أنّ أحداث المنطقة أقفلت في الوقت الحالي إمكانية تسوية سعودية ـ إيرانية تساهم في انفراج داخلي وانتخاب رئيس خاصة أنّ لا عون ولا فرنجية رجال دولة.
وأضاف: “الرئيس الاميركي باراك أوباما يقول أنّ المنطقة دخلت مرحلة تغيير قد تدوم لجيل بكامله وهو على حق إنّما تتحمل إدارته مسؤولية إطالة الأزمة على قاعدة “فخار يكسّر بعضو”.
وختم: “حبذا لو كان لدينا دجاج في السياسة لكنا اكتشفنا نور الصباح قبل غيرنا، المشكلة أنّ لدينا ديوك”.