أمل منسّق الأمانة العامة لقوى “14 آذار” أن يجعل الاتفاق الأميركي ـ الإيراني الذي سيفرج عن أموال كانت محجوزة لصالح إيران، العالم والشرق أكثر استقرارًا وسلامًا.
ولفت في تغريدات عبر “تويتر” الى أنّه مع بدء تنفيذ الاتفاق الايراني مع العالم، سيفرز داخل ايران تيارين واحد يريد سلامًا واستثمارًا في الاقتصاد وآخر الاستمرار بالإستثمار في الحرب.
وأضاف: “أتوقع أن يسرع الاتفاق مع ايران وزيارة ظريف الى فرنسا الاستحقاق الرئاسي في لبنان وسيشهد الأسبوع القادم مبادرات داخلية رئاسية”.
وختم بأنّ الدولةً تخضع بكل ترتيباتها ومن ضمنها القضاء الى سلطة وهيبة السلاح غير الشرعي منذ اتفاق القاهرة حتى اليوم.