اكدت مصادر حزب “القوات اللبنانية” لصحيفة ”الشرق الأوسط” أن “الاختلاف بين الحلفاء لا يفسد في الودّ قضية، وسنستمرّ في جهودنا لإقناعهم بخيارنا على مستوى المرشح الرئاسي”، معتبرة ان مواقف الحلفاء تبقى في خانة “الحق الديمقراطي”.
وأضافت المصادر: “الاستياء قد يكون على المستوى الشعبي، على غرار ما حصل عندما أيّد (المستقبل) ترشيح النائب سليمان فرنجية، من دون أن ينسحب على القيادات، وهذا أمر يبقى علاجه سهلا”.